نطاق الإشراف: يشير
إلي أن هناك حدا أقصي لعدد المرؤوسين الذين يستطيع الرئيس أن يشرف علىهم بفعالية ,
وأن هذا العدد ليس ثابتا بل يتوقف على عدة عوامل.
العوامل المؤثرة
فيه:
قدرات الرئيس – قدرات المرؤوسين – طبيعة عمل المرؤوسين – مدي التفاعل بين
الرئيس والمرؤوسين – حجم الأعمال غير الإشرافية التي يكلف بها الرئيس – مدي تكرار
حدوث المشكلات الجديدة في العمل – مدي التوسع في تطبيق الرسمية في المنظمة.
علاقة نطاق الإشراف
بالهيكل التنظيمي :
هي علاقة عكسية بين نطاق الإشراف وعدد هذه المستويات فكلما
تقلص نطاق الإشراف زاد عدد المستويات التنظيمية في الهيكل التنظيمي والعكس صحيح
أيضا وكلما زاد عدد المستويات التنظيمية أصبح السلم الهرمي طويلا في حين توسيع
نطاق الإشراف يؤدي إلي هيكل تنظيمي منبسط.
0 التعليقات:
Enregistrer un commentaire