1.
ظاهرة العولمة فرضت على المنظمات اتفاقية
الجودة والمنافسة.
2.
دينامية البيئة واضطرابها تغيرات و تقلبات
في شتي المجالات اقتصادية وثقافية وتقنية.
3.
تزايد درجة عدم التأكد البيئي تغيرات غير
متنباء بها أو احتمالها.
4.
التنوع البيئي عدم تجانس واحتياجات
الأطراف الخارجية.
5.
التعقيد الفني تنوع البيئة تزيد من حاجة
المدير إلي معلومات فنية.
6.
تنوع القوى العاملة من حيث الثقافة والجنس
والتعلىم.
7.
الثورة المعلوماتية تدفق هائل وسريع
للمعلومات الغزيرة.
8.
المسئولية الاجتماعية وأخلاقيات العمل مثل
الفقر والبطالة والتخلف وتأهيل بعض ذوي الاحتياجات الخاصة.
9.
سوف تشهد المنظمات ضغوطا متزايدة في مجال
ترشيد استخدام الموارد واستغلالها لما فيه مصلحة الأجيال القادمة.
10.
القيود البيئية مثل تسعير المنتجات
وقوانين العمالة.
0 التعليقات:
Enregistrer un commentaire